من خلال التقييم المستمر لاستراتيجيات تحفيز الموظفين وتكييفها ، يمكن للمنظمات ضمان بقائها فعالة ومتوافقة مع احتياجات موظفيها.
فهو يخلق ثقافة عمل إيجابية ويساعد على تحسين سمعة المنظمة وجذب أفضل المواهب وتقليل تكاليف التوظيف.
يعد تحديد احتياجات موظفيك خطوة حاسمة في إنشاء استراتيجيات فعالة لتحفيز الموظفين. إنه ينطوي على فهم ما يحفز موظفيك والتحديات التي يواجهونها في مكان العمل.
تجنب التشكيك في قدرات موظفيك أو المبالغة في لومهم وإظهار خيبة أملك عندما يُخفقون، حاول أن تظهر لهم بأنك على ثقةٍ كاملةٍ بأنهم سيتمكنون من إنجاز ما يُطلب منهم، وحاول أن تستعين بهم عند اتخاذ القرارات المصيرية.
ندعوك لتجربة المنصة والحصول على جلسة تعريفية حول كل خواصها والبدء في استخدامها لدفع موظفيك نحو بر الإنتاجية والحماس. ابدأ من هنا.
يمكنك إظهار تقديرك لجهود موظفيك عن طريق تقديم جوائز أسبوعية أو شهرية، كجائزة موظف الشهر على سبيل المثال، إن تقديمك لهذه الجوائز بشكل مستمر سيقوم بتحفيز الموظفين، إضافة إلى تعزيز روح المنافسة النزيهة فيها بينهم. يمكنك أيضًا تحفيز موظفيك عبر الترقيات، فهي تعتبر طريقة للاحتفاء بأي موظف قام بتطوير مهاراته.
كما جرت العادة، من الصعب أن تُصلح شيئًا لا تعرف ماهية مشكلته أصلاً. مشكلة الشركات أنها تنطلق من افتراضات شخصية، مثل: فلنقدم الهدية الفلانية أو لنغير ديكور المكتب أو لنُضِف بعض الألعاب.
تدور العجلة. يمكن أن تكون طريقة مثالية لكسر الجليد وتوفير فرصة للتعرف على أعضاء الطاقم الجدد على متن الطائرة.
يمكنهم توفير فهم أكثر نور تعمقًا لاحتياجات الموظفين وتحديد الموضوعات أو الاهتمامات المشتركة.
لكي نبني خطة تحفيز الموظفين المناسبة، لا بد من فهم الأسس التالية:
أنشطة مشاركة الموظفين - الصورة: جالوب - أمثلة على مشاركة الموظفين
انتشار الطاقة الإيجابية في بيئة العمل التي تجعل الموظفين متحمسين للعمل.
من الشائع أن يرفع الموظفون أعينهم إلى الحائط عند الشعور بالملل، وهنا يمكنك استغلال المساحات الفارغة من الجدران بكتابة ولصق العبارات التحفيزية، فإنَّ ذلك سينعكس بشكل إيجابي على نفسية الموظف عند قراءتها حيث إنها ستبعث فيه الحماس والقوة.
لذا تعرف على أهم أفكار تحفيز الموظفين والوسائل والطرق الحديثة لزيادة دافعية العاملين وتحفيزهم التي تساعدك على أن تكون أنت أيضًا المدير الناجح الذي تتطمح أن تكونه!